Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
إدارة مواقع المملكة المغربية
1 janvier 2018

المملكة المغربية :⚠ إنتبه لأن هذا ما ينتظرك أيها المواطن المغربي و أيها المواطن العربي خلال سنة 2018م ... العديد من الأنظمة العر

FB_IMG_1514706594299

 

المملكة المغربية: ⚠ إنتبه لأن هذا ما ينتظرك أيها المواطن المغربي و أيها المواطن العربي خلال سنة 2018 م ... العديد من الأنظمة العربية سوف تنهار و دول سوف تعمها الفوضى إلا دولة قام رئيسها أو ملكها بالتعجيل بالإصلاحات الحقيقية لتحسين أوضاع شعبه.

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 01 يناير 2018 م.

أولا أستغرب لأن أحد المعارضين للنظام الملكي المغربي قال بإحتمال إندلاع ثورة شعبية بالمملكة خلال سنة 2018 م و سماها ثورة الكامون، و القصد أن المغاربة الذين إمتنعوا عن الخروج خلال فترة الربيع العربي سنة 2011 م بدعوى الحفاظ على النظام، سوف يتم الضغط عليهم بغلاء المعيشة حتى يندموا على اليوم الذي أيدوا فيه النظام و أن الضغط سوف يخرجهم للشارع، و سماها ثورة الكامون، نسبة إلى المقولة الشعبية أن طبيعة المغاربة كامونيين (إذا لم يتم حكهم لا يعطون نتيجة) و السؤال هو لماذا بالضبط هذه الحكومة التي يترأسها حزب إسلاموي قامت أواخر هذه السنة بزيادات خيالية في جميع ا لأسعار، بل و تعتزم إلغاء صندوق المقاصة مع العلم أن المواطن الآن يكتوي بغلاء فواتير الكهرباء والماء، و مع إلغاء مجانية التعليم التي ينوون تطبيقها، إضافة إلى دعيرة 25 درهم إن أخطأ وقطع سهوا الطريق من غير ممر الراجلين و زيادة في ثمن تكلفة جواز السفر و ثمن الحصول على رخصة القيادة و البناء و يتحدثون الآن عن زيادة محتملة لقنينة الغاز لتصبح 70 درهم بدل 40 ... درهم و إذا أضفنا أن إلغاء صندوق المقاصة المزمع تنفيد قراره خلال هذه السنة 2018 م، سوف يتضرر منه الفلاحين و أصحاب المخابز و الحلويات و الفنادق والمطاعم ... حيث إما سيعلنون إفلاسهم أو أن الأسعار في هذا الوطن سوف تصبح جهنم ... و هنا نقول أليست هذه الزيادات ضغطا لتحقيق نظرية هذا المعارض للنظام المغربي؟ فهل في الأمر إن، أو ربما صدفة رغم أنه ليست في السياسة صدفة ...؟ المهم أنهم حتما عن قصد أو عن غير قصد سوف يحققون المراد الذي يخطط له معارضي النظام المغربي، لأن حتما المواطن سوف لن يبقى لديه ما يخسره ... و هنا نقول أليست هذه الزيادات ضغطا لتحقيق نظرية هذا المعارض للنظام المغربي؟ فهل في الأمر إن، أو ربما صدفة رغم أنه ليست في السياسة صدفة ...؟ المهم أنهم حتما عن قصد أو عن غير قصد سوف يحققون المراد الذي يخطط له معارضي النظام المغربي، لأن حتما المواطن سوف لن يبقى لديه ما يخسره ... و هنا نقول أليست هذه الزيادات ضغطا لتحقيق نظرية هذا المعارض للنظام المغربي؟ فهل في الأمر إن، أو ربما صدفة رغم أنه ليست في السياسة صدفة ...؟ المهم أنهم حتما عن قصد أو عن غير قصد سوف يحققون المراد الذي يخطط له معارضي النظام المغربي، لأن حتما المواطن سوف لن يبقى لديه ما يخسره ...
و لهذا فإن الأمر لم يعد يحتمل ضياع مزيدا الوقت و لهذا نلتمس من ملك المغرب بما يمنحه له الدستور الجديد من ضمان أمن الدولة و إستقرارها بأن يتدخل لإحباط هذا المخطط اللعين و إعفاء الحكومة من مهامها، و تعيين حكومة كفاءات وطنية عالية يمكن الوثوق بها للقيام بالإصلاحات التي من شأنها تحسين معيشة المواطنين لإرجاع الثقة للشعب في قدرة النظام الملكي المغربي على حماية الشعب من تجاوزات الحكومة،
إن الإصلاحات الحقيقية التي يطالب بها المواطنين يجب أن تنعكس على معيشهم اليومي في التشغيل و جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين و في التعليم و الأمن و الخدمات الإدارية و في الرفع من الدخل الفردي بل بإصلاحات و سياسة جبائية حقيقية و محاربة الفساد و تهريب الأموال و التهرب و التملص الضريبي و محاربة و القطع مع إقتصاد الريع و سياسة الامتيازات، و ترشيد النفقات و مراجعة أجور و تعويضات الموظفين السامين، بل إخضاع كل الموارد الطبيعية من فوسفات و معادن يزخر بها هذا الوطن الغالي إلى المراقبة و أن تضخ كل عائداتها في الخزينة العامة للدولة. .. هذه هي الإصلاحات لتي سوف تملئ حقا خزينة الدولة و نستطيع بها تحقيق العيش الكريم لكل فئات الشعب المغربي بدل القتل البطيء للشعب بغلاء المعيشة و كأن المسؤولين في هذا البلد منهم من ينتقم من هذا الشعب العظيم لأنه يحب الإستقرار و متشبت بالعرش و بالملكية كنظام للحكم.
إذا قال أحدهم ليس لديهم القدرة على القيام بهذه الإصلاحات، يو're أن تقدم إستقالتها و تخلي مسؤوليتها أمام الشعب.
و هنا أحب أن أقول لكل مواطن أو مسؤول عربي كيفما كان ملكا أو أميرا أو رئيس دولة، بأن شعار السنة القادمة قد رفعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب و هو مصلحة دولتي أمريكا و إزدهارها أولا و سمعنا خطاب الرئيس الفرنسي بمناسبة حلول السنة الميلادية الجديدة كيف أن الدولة الفرنسية تهتم بشعبها، من تحسين معيشته و صحته و أمنه و إستقراره و العالم قد أصبح قرية صغيرة و هناك وعي بالواقع أصبحت تعيشه الشعوب العربية التي لم تعد و لن تقبل في المستقبل القريب أن تعيش الذل في ظل بعض الحكام الذين لا يواكبون روح العصر و لا كلمات بمعنى عان غنم و أن لهم الحق في أن يسرقوا و ينهبوا خيرات أوطانهم دون حسيب ولا رقيب، كما أن العديد من الحكام العرب لا زالوا يعيشون الوهم و يعتقدون أن وسائل إعلامهم قادرة على تخدير شعوبهم، أو أن المهرجين الذين يستقدمون كمحللين سياسيين لا زالوا قادرين على تغليظ وهم، تعنت، إستبداد بل في الحقيقة غباء تاريخي
أجل في سنة 2018 م سوف تكون ثورات و فتن في كل الأنظمة العربية و الإسلامية التي لم يسارع رؤسائها بالإصلاحات الآزمة، و لا يجب أن نقول مؤامرات بل إن أول المتآمرين على دولهم هم الحكام و الحكومات العربية و الإسلامية الذين لم يستوعبوا بعد مذى الوعي الذي أصبح يسود وسط شعوبهم و مذى خطورة المرحلة المقبلة، فإذا كانت حتى أوروبا رغم أنها دول ديمقراطية حقيقية إستشعرت خطورة الظرفية التاريخية و بدأ رؤساء دولها و حكوماتها ينخرطون في الإصلاح و محاربة الفساد فكيف بحال الدول العربية التي لا زالت بعض شعوبهم من كثرة الظلم تحن إلى عهود الإستعمار. ..
لهذا بدل التفكير في هذا الأمر فكروا في كيفية المساهمة في بناء دولتنا ديمقراطيا و بقيادة الملك، صحيح أنا أعلم أن هناك نوعان من حاملي الفكر الجمهوري، نوع يعتقد نتيجة عدم إدراكه للبعد السياسي أن الإصلاح المنشود لا يمكن أن يتم إلا بقيام جمهورية و هذا النوع نحن مستعدين لنوضح له أنه مخطأ و أن تنزيل الجمهورية على أرض المغرب لا يمكن أن يتم بل هذا تغليط من جهات معادية تسعى لتقسيم المغرب لتستفيد من ذلك كما يحصل الآن في سوريا والعراق واليمن وليبيا ... شعوب تشرد و لوبيات تسرق و تنهب خيرات الوطن و جزء من أراضي أوطانهم يستحوذ عليها الأجنبي، لهذا أدعو هذا النوع إ ى البحث و المعرفة بالأبعاد السياسية لما يروجون له عن غير علم لكي يعلموا أننا جميعا نطالب بالإصلاح و لكن في ظل وحدة الدولة و طبعا هذا لن يكون إلا في ظل العرش العلوي و يمكنني توضيح الأمر أكثر في المستقبل القريب إن شاء الله ...
و بالنسبة لحاملي الفكر الإنفصالي فلا أعتقد أن هناك جهة في المملكة قادرة على الإنفصال على الوطن الأم، لأن لا الموارد و لا التركيبة البشرية و لا طبيعة جغرافية المملكة بل و لا المواطن المغربي يمكن أن يقبل ذلك، بل هم كذلك نوع عن سوء فهم أو إدراك و نوع ينفد مخططات معادية ...
و طبعا هناك من ينادي بالملكية البرلمانية و منهم نوعان، صنف حامل في داخله الفكر الجمهوري خاصة من بعض الثيارات الراديكالية اليسارية أو الإسلامية و الدين و لصراعات داخلية يحملون حقدا دفينا على النظام الملكي مند سنوات الرصاص و يختفون داخل هذه المطالب التي يعتبرونها فقط مرحلة إنتقالية للوصول إلى هدفهم في قيام جمهورية و هذا النوع حربائي قد تجده داخل حتى الأحزاب السياسية الوسطية أو يدعي أنه ملكي و هو يؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة لذلك له ألف لون، و صنف يعتقد أن هذه وسيلة للحصول على مزيد من الصلاحيات أو ورقة يقايض بها النظام للحصول على الإمتيازات، و لهذ ا الصنف أقول له أن الأحزاب السياسية بالمغرب لم تنضج بعد للوصول إلى مرحلة الملكية البرلمانية، كما أن المغاربة جربوا و خبروا كل الأحزاب السياسية من اليمين إلى اليسار إلى الإسلاميين، لا زال هناك مفهوم الحزبية الضيقة و مصلحة الحزب قبل الوطن و لا زال كل حزب يصل إلى الحكومة لا يفكر إلا في أتباعه و يقصي الآخرين ...
الحل الوحيد لإستقرار المملكة المغربية و الحفاظ على الوحدة الوطنية و تحقيق الديمقراطية لا يمكن أن يتحقق فعليا إلا مع الملك، و هذه ليست مجاملة بل عن دراسة حديثة و خبرة سياسية عميقة قمنا فيها بتغليب مصلحة الوطن والمواطن على مصالحنا الشخصية و كانت هذه قناعاتنا و لهذا نحن في كل مقالاتنا نرفع ملتمساتنا لملك البلاد محمد السادس للقيام بالإصلاحات الضرورية للحفاظ على أمن واستقرار الوطن.
من آجل هذا كله أحب آن أذكر الأخوة المغاربة خاصة الذين يحبون آن يتبجحوا بفكرة آنهم معارضين للنظام و ينشرون فيديوهات يوميا على اليوتوب و مواقع التواصل الاجتماعي ، لأقول لهم هنآك دعوة مفتوحة سبق آن وجهتها لكم ، لأن الوطن ملكنا جميعا، فإذا كانت الظروف في الماضي تجعلنا نلتمس لكم العذر، فإن الآن الأوضاع قد تغيرت و لله الحمد، وأصبح الوطن ينعم بالحرية و حقوق الإنسان و حرية التعبير ، لذلك فإذا كانت النية حسنة فمرحبا بكم، و قد شاهدتم ما يقع للدول و الشعوب العربية والإسلامية آلتي إنساقت وراء المخططات الأجنبية فأصبحت شعوب مشردة ضائعة ... و دول لن تقوم لها قائدا ة و لو بعد مائة سنة ... لكن من كان يعارض خدمة لأجندات أجنبية فأقول له عارض كمآ تشاء لان المملكة المغربية قوية بتلاحم العرش و الشعب ، نحن جبل لا و تحركه الرياح و لا الأعاصير ....
لذلك من كان يعارض فقط من غيرته على وطنه ، لا يخاف به مرحبا من متابعة آو محاسبة لان الوطن غفور رحيم ...

أتذكر و الذكرى تنفع المؤمنين، أنه في سنة 2002 م كنت نشرت مقالا بعنوان المغرب بين الظل و النور، في جريدة الكترونية في فرنسا، و بعد مدة إتصل بنا أحد المغاربة و هو إعلامي و سياسي كان معارضا في فرنسا، و قال لي كيف كتبت هذا المقال القوي الجريء و لا تخاف على نفسك من السلطة المغربية، حيث أنه في سنة 2002 م لم يكن المغرب يعرف بعد كل هذه الحرية، فأجبته و من الذي سيخيفني و من يجرأ أصلا على الإقتراب مني، فقال لي ولكن ألا تخاف من الملك، فضحكت و قلت له ، يا أخي أعلم أنني إذا كنت أكتب بقوة فلأن الملك محمد السادس نصره الله وأيده هو الذي يمنحني كل هذه القوة و الحماية لأن المل ك محمد السادس يحب الصراحة و يكره المنافقين، و أنا إبن الدار كما يقال ... فقال لي صراحة المملكة المغربية عظيمة و الملك مند أن أعتلى العرش و لا نسمع عنه إلا كل خير، و لكننا نخاف من المحيطين به و من أجهزة الإستخبارات أن تنتقم نحن نستطيع أن نفعل ذلك ... إنتهى عهد إدريس البصري و الآن الأخوة في كل أجهزة الإستخبارات المدنية و العسكرية، ضباط مثقفين و يعارضون الأفكار التقليدية، بل همهم الدفاع عن المصالح العليا للمملكة، و الحفاظ على أمنها واستقرارها بعيد عن الأساليب التقليدية ... بل أن الأخوة الذين عينهم الملك محمد السادس في محيطه، صحيح أنهم درسوا معه في المدرسة المولوية، كأخينا فؤاد عالي الهمة، و محمد رشدي الشرايبي، و منير الماجيدي، و ياسين المنصوري، لكنهم أبناء الشعب، يشعرون بما يشعر، أناس وطنيين و على خلق عظيم، متواضعين جدا و ... كذلك على مستوى عال من الثقافة و الوعي، كما أن السادة مدراء الأجهزة الأ منية من إستخبارات مدنية و عسكرية كلهم ​​الآن أناس على أعلى مستوى من الوطنية و الإخلاص في العمل و يؤمنون بالديمقراطية و حقوق الإنسان و قد سهروا و يسهرون بأنفسهم على قطع الأجهزة الأمنية مع سياسة القمع التي كانت سائدة في عهد إدريس البصري رحمه الله، و قد قلت لهذا المعارض عد إلى وطنك و ساهم في البناء إلى جانبنا ...
نحن لم نخشى يوما المعارضة البناءة التي تسعى إلى الإصلاح السياسي في البلاد، وتؤمن بأن وحدة و قوة الدولة هي بوحدة الصف و بتلاحمنا ملكا و شعبا، لأن الملك محمد السادس نصره الله وأيده و بلا نفاق أو مجاملة ملك يحب شعبه بقوة و يحب خدمة وطنه، كما أنه يحب النصح و النصيحة و من يخدم مصالح الوطن ... لكن الملك محمد السادس و كل رجال المحيط الملكي يكرهون نوعان أو صنفان المنافقين و المطبلين لأنهم يشجعون اللوبيات الفاسدة، كما يكرهون الخونة والعملاء و المعارضة التي لا هذف لها سوى تخريب و تدمير الوطن I'm نوت ثات غربية و هذه دعوتنا وندائنا لكل غيور على مصالح الوطن.
لنا ثقة كبيرة في حكمة و تبصر و بعد نظر صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، كما أن لنا ثقة في الوطنيين الشرفاء العاملين ليل نهار بإخلاص و تضحية و نكران ذات في خدمة الوطن بقيادة أمير المؤمنين و قائد الأمة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده و نخص بالذكر الإخوة الكرام بالديوان الملكي السادة فؤاد عالي الهمة و محمد رشدي الشرايبي و محمد منير الماجيدي و عبد اللطيف الحموشي و محمد ياسين المنصوري و باقي الإخوة الكرام مديروا و أعضاء الدواوين الملكية مدنيين و عسكريين ...

"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم" صدق الله العظيم.

I'm غود.

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

 

إدارة مواقع المملكة المغربية

117920809

إمضاء:

الشريف مولاي عبد الله بوسكروي

117920842

قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الأستاذ محمد نواري و الأستاذ محمد أمين علوي والأستاذ يوسف الإدريسي و الأستاذ مهدي علوي والأستاذ أحمد فاضل والكاتب الصحفي محمد الزايدي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الشريف مولاي ابراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي الأستاذ عبد العالي لبريكي عبدالمجيد قبايلي و الأستاذ و و الأخوات الفاضلات فوزية لوكيلي الشريفة إكرام ياسين و نور و فاطمة نصفي الهدى .... و باقي الإخوة الكرام.

7454360

117920970

FB_IMG_1505362129974-1

___
http://royaume157.canalblog.com/archives/2017/11/26/35900617.html
___

Publicité
Publicité
Commentaires
إدارة مواقع المملكة المغربية
  • مـــــــا الحـــب إلا لـوطــني و ما الــوفاء إلا لملـــكــي و مــــــا الــرمــال الذهبية إلا فــي الصحراء المغربيــة
  • Accueil du blog
  • Créer un blog avec CanalBlog
Publicité
Archives
Publicité